يا ذا المعالي ومعدن الأدب

التفعيلة : البحر المنسرح

يا ذا المَعالي وَمَعدِنَ الأَدَبِ

سَيِّدَنا وَاِبنَ سَيِّدِ العَرَبِ

أَنتَ عَلِيمٌ بِكُلِّ مُعجِزَةٍ

وَلَو سَأَلنا سِواكَ لَم يُجِبِ

أَهَذِهِ قابَلَتكَ راقِصَةً

أَم رَفَعَت رِجلَها مِنَ التَعَبِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ضروب الناس عشاق ضروبا

المنشور التالي

ألم تر أيها الملك المرجى

اقرأ أيضاً

ومجلس خمار إلى جنب حانة

وَمَجلِسِ خَمّارٍ إِلى جَنبِ حانَةٍ بِقُطرَبَّلٍ بَينَ الجِنانِ الحَدائِقِ تَجاهَ مَيادينٍ عَلى جَنَباتِها رِياضٌ غَدَت مَحفوفَةً بِالشَقائِقِ فَقُمنا…