وَأَعيارٍ صَوادِرَ عَن حَماتا
لِبَينِ الكَفرِ وَالبُرَقِ الدَواني
أَلا زَعَمَت بَنو عَبسٍ بِأَنّي
أَلا كَذَبوا كَبيرُ السِنِّ فانِ
وَأَعيارٍ صَوادِرَ عَن حَماتا
لِبَينِ الكَفرِ وَالبُرَقِ الدَواني
أَلا زَعَمَت بَنو عَبسٍ بِأَنّي
أَلا كَذَبوا كَبيرُ السِنِّ فانِ