وَشاعِرٍ يَحسُدُني دائِماً
وَالناسُ حَسّادٌ وَمَحسودُ
يُصفَرُّ مِنّي أَبدا وَجهُهُ
كَأَنَّنا الطَنبورُ وَالعودُ
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
أهلا بشهب عند إشراقها
أَهلاً بِشُهبٍ عِندَ إِشراقِها يُجلى الدُجى مِن نورِها الواضِحِ تُنضِبُ بَحرَ اللَيلِ إِذ تَغتَدي ناهِلَةً مِن لُجِّهِ الطافِحِ…
ما تجزع الشاة إذا شحطت
ما تَجْزَعُ الشَّاةُ إذا شُحِطَتْ من ألمِ الذَّبْح ولا السَّلْخِ ولا من التَّفْصِيلِ مَنْكُوسَةً ولا من الشَّيِّ ولا…
إِن تك دارم القدمين جعدا
إِن تَكُ دارِمَ القَدَمَينِ جَعداً ثُمالِيّاً فَإِنّي لا أُبالي إِذا سَبَقَت قُرَيشٌ يَومَ مَجدٍ فَهُم خَيلٌ وَأَنتَ مِنَ…
فتى العقل والنغمة العاليه
فَتى العَقلِ وَالنَغمَةِ العالِيَه مَضى وَمَحاسِنَهُ باقِيَه فَلا سوقَةٌ لَم تَكُن أُنسَهُ وَلا مَلِكٌ لَم تَزِن نادِيَه وَلَم…
ألا يا أيها الواشي بهند
أَلا يا أَيُّها الواشي بِهِندٍ أَضُرّي رُمتَ أَم حاوَلتَ نَفعي أَقُلتَ الرُشدُ صَرمُ حِبالِ هِندٍ وَما إِن ما…
كفاك الشيب هم العذل فاقبل
كَفاكَ الشَيبُ هَمَّ العَذلِ فَاِقبَل ضَمانَ الشَيبِ عَنّي في القبولِ فَإِنَّ الشَيبَ أَكبَرُ مِن عَذولٍ وَمَن قاسَ النَذيرَ…
لو أنني فيك بذلت الدنا
لوْ أنّنِي فيكَ بذَلْتُ الدُّنا حَسِبْتُها كالثّمَنِ البَخْسِ يا قُرّةَ العيْنِ وُقِيتَ الرّدَى منْ أعْيُنِ الجنّةِ والإنْسِ للّهِ…
دفاعاً عن العادة (…)!
أيها الوطن الكبير.. يا وجعنا الموروث. “لا تطرق الباب كل هذا الطرق، فلم أعد هنا!” … يوم كتبت…