وما أبقى الهوى والشوق مني

التفعيلة : البحر الوافر

وَمَا أَبْقَى الهَوى وَالشَّوْقُ مِنِّي

سِوى رُوحٍ ترَدّدُ في خيَالِ

خَفِيتُ عَنِ النَّوائِبِ أَنْ تَراني

كأنَّ الرُّوحَ مِنِّي في مُحَالِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

تظلم الورد من خديه إذ ظلما

المنشور التالي

أحس بترحالي فخاف مقالا

اقرأ أيضاً

ألم يكن أشد قوم رحضا

أَلَم يَكُن أَشَدَّ قَومٍ رَحضا سَرّاءَهُم وَالأَخبثينَ رَكضَا إِذ رَكَضُوا وَالأَضعَفينَ قَبضا حينَ أَطالُوا في الأُمورِ المَخضا ثُمَّ…