مولاىَ قد وَصَلَ الكتابْ
كالرَّوض دَبَّجه السَّحابْ
كالعز وافَقه الغنى
والحسن وافقه الشباب
يُنبِي عنِ الودّ الذي
لا يَسْتحيل ولا يُشاب
وحلاوةِ العَتْب الذي
تحكي حلاوته الرضاب
عتبٌ يحث على الذنو
ب لكي يكون له إياب
مَلَك القلوب فما لها
عن سحر موقعه حجاب