كم قد جعل الفؤاد دارا وسكن

التفعيلة : بحر الدوبيت

كَم قَد جَعَلَ الفُؤادَ داراً وَسَكَن

مِن رَبِّ مَلاحَةٍ وَلامَ مِثلَ سَكِن

مَلَّكتُكَ روحي وَفُؤادي فَلِذا

أَختارُ بِأَن تَكونَ إِلفاً وَسَكَن


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما ملت عن العهد وحاشاي أمين

المنشور التالي

للحسن حلاوة وبالعين تذاق

اقرأ أيضاً

وحبك يا سيدتي أمينه

وَحُبِّكَ يَا سَيِّدَتِي أَمِينَهْ جَاءَ مِنَ الهُدَى بِمَا تَبْغِينَهْ فِي مَثَلٍ حَيٍّ تُخَلِّدِينَهْ يُثِيرُ شَجوَ الأَنْفُسِ الرَّزِينَهْ وَيَسْتَدِرُّ…

بدلت عبرة من الإيماض

بُدِّلَت عَبرَةً مِنَ الإيماضِ يَومَ شَدّوا الرِحالَ بِالأَغراضِ أَعرَضَت بُرهَةً لَمّا أَحَسَّت بِالنَوى أَعرَضَت عَنِ الإِعراضِ غَصَبَتها نَحيبَها…