أنا راع لما صفا منك قدما

التفعيلة : البحر الخفيف

أنا راعٍ لما صفا منك قدماً

عائفٌ منك آجناً مطروقا

فانسَ ذكري فإن قلبيَ ناسٍ

لك ما عاقب الغروبُ الشروقا

كن كأن لم تلاقني قطُّ في النا

س ولا تجعلنَّ ذكراي سوقا

وتيقَّن بأنَّني غير راءٍ

لك حقّاً حتى ترى لي حقوقا

وبأني مفوِّقٌ ألفَ فوقٍ

لك إن فوقت يمينك فوقا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أغثنا فأنت المرء يهتف باسمه

المنشور التالي

علاك قناع المشيب اليقق

اقرأ أيضاً

يا ليلة بتها أسقاها

يا لَيلَةً بِتُّها أُسَقّاها أَلهَجَني طيبُها بِذِكراها نَأخُذُها تارَةً وَتَأخُذُنا مَوتورَةً نَقتَضي وَنَبداها نَغلِبُها أَوَّلاً وَتَغلِبُنا فَنَحنُ فُرسانُها…

نرجسية

إمرأةٌ مطفأة الذكاء غبيةٌ في قمة الغباء هل ممكنٌ أن تبلغي خمساً وعشرين سنه؟ ولا تزالين تعيشين على…