يا راغبا في الحمد والشكر

التفعيلة : البحر الكامل

يا راغِباً في الحَمدِ والشُّكْرِ

ومُتيمَّاً بعَقيلَةِ الذِّكْرِ

قَيِّدْ بِبِرِّكَ شُكرَ ذي أمَلِ

فالبِرُّ قيدُ أوابِدِ الشُّكْرِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إذا أحببت أن تحظى بسحر

المنشور التالي

أي عذر أن صام عنه ثنائي

اقرأ أيضاً

لمن الديار بحائل فوعال

لِمَنِ الدِيارُ بِحائِلٍ فَوُعالِ دَرَسَت وَغَيَّرَها سُنونَ خَوالي دَرَجَ البَوارِحُ فَوقَها فَتَنَكَّرَت بَعدَ الأَنيسِ مَعارِفُ الأَطلالِ فَكَأَنَّما هِيَ…