مات ذاك الجوى وذاك الحريق

التفعيلة : البحر الخفيف

ماتَ ذاكَ الجَوى وَذاكَ الحَريقُ

وَرَثى لي ظَبيٌ عَلَيَّ شَفيقُ

وَجَرى النَومُ مِن جُفوني مَجرى ال

دَمعِ وَاِستَأنَسَ الفُؤادُ المَشوقُ

رَفَقَ الدَهرُ لي بِمَولايَ وَالدَه

رُ إِذا شاءَ بِالقُلوبِ رَفيقُ

فَبِحَقّي وَحُرمَتي لا تَسُبّوا الدَه

رَ ظُلماً فَإِنَّهُ لي صَديقُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لك علم بعبرتي واشتياقي

المنشور التالي

يصدني عن كلامك الشفق

اقرأ أيضاً

كان الشباب مطية الجهل

كانَ الشَبابُ مَطِيَّةَ الجَهلِ وَمُحَسِّنَ الضَحِكاتِ وَالهَزلِ كانَ الجَميلُ إِذا اِرتَدَيتُ بِهِ وَمَشَيتُ أَخطِرُ صَيَّتَ النَعلِ كانَ الفَصيحُ…