إن بني معرقٌ كريم
محببٌ في أهله حليم
ليس بفحاش ولا لئيم
ولا بطخرور ولا سؤوم
صخر بني فهرٍ به زعيم
لا يخلف الظن ولا يخيم
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
أبا الحسين الزمان ذو دول
أبا الحسين الزمان ذو دولٍ أسبابها عند علة العللِ والعيش كالصاب في مرارته طوراً وطوراً أحلى من العسلِ…
وقوم أبوهم غالب جل مالهم
وَقَومٌ أَبوهُم غالِبٌ جُلُّ مالِهِم مَحامِدُ أَغلاها مِنَ المَجدِ غالِبُ بَنو كُلِّ فَيّاضِ اليَدَينِ إِذا شَتا وَأَكدَت بِأَيمانِ…
ألا يا لقومي قد أشطت عواذلي
أَلا يا لَقَومي قَد أَشَطَّت عَواذِلي وَيَزعُمنَ أَن أَودى بِحَقِّيَ باطِلي وَيَلحَينَني في اللَهوِ أَلا أُحِبَّهُ وَلِلَّهوِ داعٍ…
إن الزمان زمان سو
إِنَّ الزَمانَ زَمانُ سَو وَجَميعُ هَذا الخَلقِ بَو وَإِذا سَأَلتَهُمُ نَدىً فَجَوابُهُم عَن ذاكَ وَو لَو يَملِكونَ الضَوءَ…
لنا صديق مارد
لنا صديقٌ ماردٌ يُكثرُ خَنْقَ الدّيكَهْ قلت أهلاً فقد لحاك أهل المملكهْ فقال دعني إنني خرقتُ تلك الشَّبكهْ…
يا ذا الذي منه التنكر
يا ذا الذي منه التَّنَكْ كُرُ والتغيُّرُ والنُّبُوُّ إن كانَ أدرككَ الملا لُ فقد تداركني السُّلُوُّ
قال لي ان رقيبي
قال لي اِنَّ رَقيبي سَيُِّ الخُلقِ فَدارِهِ قُلتُ دَعني وَجهُكَ الجَن نَةُ حُفَّت بِالمَكارِه
الى الحظ الجليل تتوق نفسي
الى الحظّ الجليلِ تتوقُ نفسي فقد شرُفَتْ عن الحظِ الخسيسِ سأُلزِمُها مجانبةَ الدَنايا ولا أرضى لها غيرَ الرؤوسِ…