مدحتكم طمعا فيما أؤمله

التفعيلة : البحر البسيط

مدحتُكُم طمعاً فيما أؤمِّلُهُ

فلم أنل غيرَ حظِّ الإثمِ والوصَبِ

إن لم تكن صلةٌ منكم لذي أدبٍ

فأجرة الخط أو كفارةُ الكذبِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ومستقر على كرسيه تعب

المنشور التالي

كيف يا من بها قوام حياتي

اقرأ أيضاً

أمن دمن بشاجنة الحجون

أَمِن دِمَنٍ بِشاجِنَةِ الحَجونِ عَفَت مِنها المَعارِفُ مُنذُ حينِ وَضَنَّت بِالكَلامِ وَلَم تَكَلَّم بَكَيتَ وَكَيفَ تَبكي لِلضَنينِ وَنَدّى…

حلت سعاد وأهلها سرفا

حَلَّت سُعادُ وَأَهلُها سَرِفا قَوماً عِدىً وَمَحَلَّةً قَذفا وَاِحتَلَّ أَهلُكِ سيفَ كاظِمَةٍ فَأَشَتَّ ذاكَ الهَجرُ وَاِختَلَفا وَكَأَنَّ سُعدى…

رقاص !

يَخفِـقُ ” الرقّاصُ ” صُبحـاً وَمسـاءْ . ويَظـنُّ البُسَطـاءْ أَنّـهُ يَرقصُ ! لا يا هـؤلاءْ . هـوَ مشنوقٌ…