أهديت مما في يديك محبة

التفعيلة : البحر الكامل

أهديتَ ممَّا في يديكَ محبةً

فعليَّ أنْ أُهديكَ ممَّا في فَمِي

أُهدِيكَ حمدَ الشاكرينَ فإنَّهم

قد قابلوا بالحمدِ جُودَ المُنعِمِ

وإذا عَدَلتَ هديَّةً بهديَّةٍ

ما زال حُكمُ الفضلِ للمُتقَدِّمِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

دعوت شعرك تقريظا وكان على

المنشور التالي

بالماء يحيي الأرض مولاك الذي

اقرأ أيضاً

عرفت ببرقة الوداء رسما

عَرَفتُ بِبُرقَةِ الوَدّاءِ رَسماً مُحيلاً طابَ عَهدُكَ مِن رُسومِ عَفا الرَسمَ المُحَيلَ بِذي العَلَندى مَساحِجُ كُلِّ مُرتَزِجٍ هَزيمِ…

كانت النملة تمشي

كانَتِ النَملَةُ تَمشي مَرَّةً تَحتَ المُقَطَّم فَاِرتَخى مَفصِلُها مِن هَيبَةِ الطَودِ المُعَظَّم وَاِنثَنَت تَنظُرُ حَتّى أَوجَدَ الخَوفُ وَأَعدَم…