تصفح النوع:
غزل
2668 منشور
يا سمي الذي له خبت النار
يا سَمِيَّ الَّذي لَهُ خَبَتِ النا رُ وَكانَت لَهُ سَلاماً وَبَردا لِم عَكَستَ القِياسَ في نارِ قَلبي فَإِذا…
يا سليما من داء قلبي السليم
يا سَليماً مِن داءِ قَلبي السَليمِ وَمُقيماً عَلى الوِدادِ القَديمِ إِن تَنَم خالِياً فَبَعدَكَ قَلبي كُلَّ يَومٍ في…
يا من جعل الظباء للأسد تصيد
يا مَن جَعَلَ الظِباءَ لِلأُسدِ تَصيد وَالسادَةَ في مَواقِفِ العِشقِ عَبيد أَلهِم حَدَقَ المِلاحِ في الحُكمِ بِنا إِنجازَ…
يا من فضح الغصون في مشيته
يا مَن فَضَحَ الغُصونَ في مَشيَتِهِ وَالبَدرَ فَما أَفاقَ مِن غَشيَتِهِ مَن شاهَدَ ظَبياً شارِداً ذا مَرَحٍ قَد…
يا من لجمال يوسف قد ورثا
يا مَن لِجَمالِ يوسُفٍ قَد وَرِثا العاذِلُ قَد رَقَّ لِحالي وَرَثى وَالناسُ تَقولُ إِذ تَرى حُسنَكَ ذا سُبحانَكَ…
أهوى قمرا كل الورى تهواه
أَهوى قَمَراً كُلُّ الوَرى تَهواهُ ما أَرخَصَ عِشقَهُ وَما أَغلاهُ يَنأى مَلَلاً وَخاطِري مَأواهُ ما أَبعَدَهُ مِنّي وَما…
ذا شعرك كالأرقم إما لسبا
ذا شَعرُكَ كَالأَرقَمِ إِمّا لَسَبا وَالعِقدُ كَالغُصنِ البانِ إِن مالَ سَبى وَالرِدفُ إِذا عاتَبتُهُ خاطَبَني بِالآخِرِ لِلأَحقافِ إِمّا…
العيد أتى ومن تعشقت بعيد
العيدُ أَتى وَمَن تَعَشَّقتُ بَعيد ما أَصنَعُ بَعدَ مُنيَةِ القَلبِ بِعيدِ ما العَيشُ كَذا لَكِنَّ مَن عاشا رَغيد…
للحسن حلاوة وبالعين تذاق
لِلحُسنِ حَلاوَةٌ وَبِالعَينِ تُذاقُ إِن كُنتَ تَراها بِعُيونِ العُشّاق وَالعِشقُ لَهُ مَرارَةٌ يَعرِفُها مَن خَلَدَ في جَحيمِ نارِ…
الحب سخا وطرف أعدائي خسا
الحِبُّ سَخا وَطَرفُ أَعدائِيَ خَسا مِن حَيثُ سَرى وَالنَجمُ في الغَربِ رَسا لِلوَصلِ سَعى وَطالَما قُلتُ عَسى وَالريقُ…
بي ظبي حمى ورد خده صارم اللحظ
بِيَ ظَبيُ حِمى وَرَدُ خَدَّهُ صارِمُ اللَحظِ قاسٍ غَرَّني مِنهُ رِقَّةُ الحَدِّ وَاللَفظِ ذو فَرعٍ بِمَحضِ اِعتِناقِ أَردافِهِ…
بشراي قد تنبه لي الطالع السعيد
بُشرايَ قَد تَنَبَّهَ لي الطالِعُ السَعيد قَد زارَني الحَبيبُ فَذا اليَومُ يَومُ عيد قَد تَمَّ لي السُرورُ وَكَمُلَت…
إلى محياك ضوء البدر يعتذر
إِلى مُحَيّاكَ ضَوءُ البَدرِ يَعتَذِرُ وَفي مَحَبَّتِكَ العُشّاقُ قَد عُذِروا وَجَنَّةُ الحُسنِ في خَدَّيكَ موثَقَةَ وَنارُ حُبِّكَ لا…
بعثت بآيات الجمال فآمنت
بُعِثتَ بِآياتِ الجَمالِ فَآمَنَت بِحُسنِكَ أَبصارٌ لَنا وَبَصائِرُ وَأَبدَيتَ حُسناً بِاللِحاظِ مُمَنَّعاً فَلا خاطِرٌ إِلّا وَفيكَ يُخاطِرُ وَلَمّا…
أقسم الحب أن يبالغ في الصد
أَقسَمَ الحِبُّ أَن يُبالِغَ في الصَ دِ لِيَبلو عَلى الصِدودِ جِناني بَرَّ في حَلفِهِ فَيا لَيتَهُ كا نَ…
عبث النسيم بقده فتأودا
عَبَثَ النَسيمُ بِقَدِّهِ فَتَأَوَّدا وَسَرى الحَياءُ بِخَدِّهِ فَتَوَرَّدا رَشَأٌ تَفَرَّدَ فيهِ قَلبي بِالهَوى لَمّا غَدا بِجَمالِهِ مُتَفَرِّدا قَمَرٌ…
لله بالحدباء عيشي فكم
لِلَّهِ بِالحَدباءِ عَيشي فَكَم وَرَدتُ مِن عَينٍ بِها جارِيَه وَكَم تَقَنَّصتُ بِها جُؤذُراً وَرُدتُ مِن عَينٍ بِها جارِيَه
ونصرانية بتنا جوارا
وَنَصرانِيَّةٍ بِتنا جِواراً لَها فَلَنا بِساحَتِها جُنوحُ خَطَبنا عِندَها راحاً فَجاءَت بِراحٍ لِلنَفوسِ بِها تُريحُ وَأَبدَت مَنظَراً حَسَناً…
أوهمتها صمما في مسمعي فغدت
أَوهَمتُها صَمَماً في مَسمَعي فَغُدَت تُكَرِّرُ اللَفظَ أَحياناً وَتَبتَسِمُ قَبِلتُ ما رُمتُ مِن رَجعِ الكَلامِ فَلا عَدِمتُ لَفظاً…
ورقيق الخدين مذ قابل الكأس
وَرَقيقِ الخَدَّينِ مُذ قابَلَ الكَأ سَ بِوَجهٍ كَرِقَّةِ الديباجِ جَرَحَت خَدَّهُ أَشِعَّةُ نورِ ال راحِ شَفَّت وَراءَ جِرمِ…