تصفح النوع:
جنسي
182 منشور
الراديو ذو الأحشاء
حين كنتُ مقيماً في الطابق الثاني في شارع “كورونادو” ؛ كنتُ .. كلّما سكِرتُ .. أرمي الراديو من…
ليلة عظيمة في المدينة
ها أنتَ الآن .. سكرانُ في الأزقّـةِ المُظلمة لمدينةٍ ما، إنه الليلُ، كم أنتَ ضائعٌ، أين صارتْ غرفـتُـكَ؟…
كيف حال قلبك؟
في أسوأ أيام حياتي حين كنتُ أنامُ على مقعدٍ في حديقة أو في السجن أو أعيشُ مع العاهرات،…
ها أنذا
سكران في الثالثة فجراً، أنهيتُ الزجاجةَ الثانية من النبيذ وكتبتُ بين الدزّينةِ والخمسَ عشرةَ صفحةً من الشِعر. ها…
الرسم بالكلمات
لا تطلبي مني حساب حياتي ان الحديث يطول يا مولاتي! كل العصور انا بها … فكأنما عمري ملايين…
ما عاشق
ما عاشق من ارعوى أو اشتكى إذا اكتوى ما عاشق من ارتدع أو أسمعوه فاستمع وقال فُجرٌ وورع…
أبت الروادف والثدي لقمصها
أَبتِ الرَوادِفُ وَالثُدِيُّ لِقُمصِها مَسَّ البُطونِ وَأَن تَمَسَّ ظُهورا وَإِذا الرِياحُ مَعَ العَشِيِّ تَناوَحَت نَبَّهنَ حاسِدَةً وَهِجنَ غَيورا
البحث عن الذات
أيها العصفور الجميل..أريد أن أصدح بالغناء مثلك، وأن أتنقّل بحرية مثلك. قال العصفور: لكي تفعل كل هذا، ينبغي…
هي لا تحبك أنت
هي لا تحبُّكَ أَنتَ يعجبُها مجازُكَ أَنتَ شاعرُها وهذا كُلُّ ما في الأَمرِ/ يُعجبُها اندفاعُ النهر في الإيقاعِ…
قال لها: ليتني كنت أصغر
قال لها: ليتني كُنْتُ أَصْغَرَ… قالت لَهُ: سوف أكبر ليلاً كرائحة الياسمينة في الصيفِ ثم أَضافت: وأَنت ستصغر…
زنزانته وما هم ..ولكنه العشق
هام لم يدر متى أطفأه الشوق وأين احترقا! سنة ما كاسين غفا ثم صحا واغتبقا.. سقطت زهرة لون…
بنفسج الضباب
حبيبتي .. .. .. أشم زنديــكِ العروسـَين وعقم الليل في فراشنا والهَمــسْ أنا أرى باللمــسْ ماعاد غير اللمــسْ…
لحظة في حمام امرأة
زَقزَقت عََبقاً تحتَ زَخّاتِ حمّامِها الأمويِ وقامَت وإن هي تجلِسُ باقةَ فُلٍّ إلى إبطِها حيثُ قوسُ المساء أضاءَ…
الديك
1في حارتناديك سادي سفاح .ينتف ريش دجاج الحارة ،كل صباح .ينقرهن .يطاردهن .يضاجعهن .ويهجرهن .ولا يتذكر أسماء الصيصان…
لمن ربوع مقفرات باللوى
لمنْ رُبوعٌ مقفراتٌ باللّوى فالمنحَنى فذي الأراكِ فالوَفا فالسِّقْطِ فالأراكِ فالثرثارِ فال جِزعِ ففيْدٍ فالعقيقِ فالحُوى جارَ عليها…
بين اللوى فالجزع فالمتثلم
بين اللوى فالجِزْعِ فالمتثلّمِ دِمَنٌ خلَتْ من بعدِ أمّ الهيثَمِ آثارُ ركب مُدلِجينَ ترحّلوا من مُنجدٍ قَصْداً لها…
دع عنك ذكر منزل بالأبرق
دع عنك ذكرَ منزلٍ بالأبرقِ أماته حَيا السحابِ المُغدِقِ وكلّ ريحٍ دائبٍ مصفّقِ فصار بعد جِدّةٍ في خلَقِ…
أنجد الصب وغاروا
أنجَدَ الصبُّ وغاروا هكذا تنأى الدِيارُ هو سيرٌ قُدّ كالسّيْ رِ وقد سارَ وساروا فنهارُ البينِ لا كا…
لأية حال فيض دمعك هتان
لأية حالٍ فيْضُ دمعِكَ هتّانُ وما هذه نعْمٌ ولا تلك نَعمانُ أكلُّ مكانٍ للبخيلةِ منزلٌ وكلُّ حمولٍ للبخيلةِ…
بكت عيني وعاودها قذاها
بَكَتْ عَيْني وعاوَدَها قَذاها بعوَّارٍ فما تقضي كراها على صَخْرٍ، وأيّ فتًى كصَخْرٍ إذا ما النّابُ لم تَرْأمْ…