أسير وقلبي في يديك أسير

التفعيلة : البحر الطويل

أَسيرُ وقلبي في يديكِ أَسيرُ

وحادِى غرامي لوعةٌ وزَفيرُ

أظلُّ أُناجي الشوقَ حتى كأنما

فؤادي لأنواعِ الهموم سَمير

أَلا هلْ لأيامِ الوصالِ تَواصُلٌ

وهل لي إلى سكانِ مِصْر مَصير


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

متى كانت الأيام تسعف بالمنى

المنشور التالي

تأملت بحر النيل طولا وخلفه

اقرأ أيضاً

كأن عقارا خندريسا تضوعت

كأنَّ عُقاراً خَنْدَريساً تَضوعت مَناطِيلُها من طيبها والنَّياطِلُ تُشَجُّ بأشْراطِيَّةٍ مُطْمَئنَّةٍ مواسِمُها أسْحارُها والأصائِلُ حوى دَرَّها دون النَّحائز…