ما هذه الدنيا بمأمونة

التفعيلة : البحر السريع

مَا هَذِهِ الدُّنْيَا بِمَأْمُونَةٍ

لا تَفْتَرِرْ بِالسَّاعَةِ السَّانِحَهُ

يَجُزْكَ فِي العُقْبَى بِإِحْسَانِهِ

مَنْ يَلْحَقُ اللَّيْلَةَ بِالبَارِحَهْ

يَا أَيُّهَا الزَّائِرُ أَحْبَابَهُ

قِفْ بِضَرِيحِي وَاقْرَأِ الفَاتِحَهْ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا فاقد الولد الوحيد عجبت من

المنشور التالي

أغادية بكرت بالحيا

اقرأ أيضاً

أقول لسعد وهو للمجد مقتن

أَقولُ لِسَعْدٍ وَهْوَ لِلْمَجْدِ مُقْتَنٍ وَلِلْحَمْدِ مُرْتادٌ وَلِلْعَهْدِ حافِظُ أُخَيَّ أَمَا تَرْتاحُ لِلسَّيْرِ إِذْ بَدا سَناً لِحُشاشَاتِ الدُّجُنَّةِ…