دخولُ النارِ في حبِّ الوَصِيِّ
وَفي تَفضيلِ أَولادِ النَبِيِّ
أحبُّ إِلَيَّ من جنات عدنٍ
أُخَلَّدُها بِتيمٍ أَو عديِّ
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
ما في المقام لذي عقل وذي أدب
ما في المَقامِ لِذي عَقلٍ وَذي أَدَبِ مِن راحَةٍ فَدَعِ الأَوطانَ وَاِغتَرِبِ سافِر تَجِد عِوَضاً عَمَّن تُفارِقُهُ وَاِنصَب…
أبلغ أمير المؤمنين رسالة
أَبلِغ أَميرَ المُؤمِنينَ رِسالَةً فَعَجِّل هَداكَ اللَهُ نَزعَكَ خالِدا بَنى بَيعَةً فيها الصَليبُ لِأُمِّهِ وَهَدَّمَ مِن بُغضِ الصَلاةِ…
لعمرك لو كانت حديدا جسومنا
لعمرك لو كانت حديداً جسومنا لأبلته من كرّ الليالي مبارد فكيف ولسنا بالحديد وإنما جوارحنا هذي الدماء الجواسد…
لقيت في الحب ما لاقاه من هممى
لقيتُ في الحب ما لاقاه من هِممى فقَصْدُه ضدُّ ما تَرْضَى به شِيَمِي فليس يَظْهر حتى في تَمكُّنه…
بخ بخ يا عتب من مثلكم
بَخٍ بَخٍ يا عُتبُ مَن مِثلُكُم قَد قَتَلَ المَهديُّ فيكُم قَتيل
أيها ذا المدعي لسنا
أيُّهَا ذَا المُدَّعِي لَسَنَا كُفَّ مِن عَذلِي أنَأ وأنَا أرَأيتَ الضِّغنَ كَيفَ بَدَا وَرَأيتَ الشَّرَّ كَيفَ رَنَا بِعتَنِي…
ياروضة للأدب المجتنى
يَارَوْضَةً لِلأَدَبِ الْمُجْتَنَى أَغْرَقَهَا الشَّامِتُ فِي حَوْضِ قُلْنَا وَقَدْ بَلَّلَهَا مَاؤُهُ لاَ يُنكَرُ الْمَاءُ عَلَى الرَّوْضِ
بعينيك إعوالي وطول شهيقي
بِعَينَيكِ إِعوالي وَطولُ شَهيقي وَإِخفاقُ عَيني مِن كَرىً وَخُفوقي عَلى أَنَّ تَهويماً إِذا عارَضَ اِطَّبى سُرى طارِقٍ في…