سَأَهجو الوَغدَ مُقرانَ
فَلا غَروَ وَلا بِدعا
فَتىً ما إِن تَخَلَّت ذا
تُهُ مِن حَيَّةٍ تَسعى
إِذا ما جاعَتِ الفيشُ
غَدَت في ذاتِهِ تَرعى
إِذا ما أُدخِلَت كَالبُس
رِ فيهِ خَرَجَت شَمعا
وَأَلقاهُ بِلَطمٍ يَه
تِكُ الأَبصارَ وَالسَمعا
فَإِن لَم يَفهَمِ الشِعرَ
سَريعاً فَهِمَ الصَفعا