إني أعزيك لا أني على طمع

التفعيلة : البحر البسيط

إِنّي أُعَزّيكَ لا أَنّي عَلى طَمَعٍ

مِنَ الخُلودِ وَلَكِن سُنَّةُ الدينِ

فَما المُعَزّى بِباقٍ بَعدَ صاحِبِهِ

وَلا المُعَزّي وَإِن عاشا إِلى حينِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لا تحملن لمن يمن من الأنام

المنشور التالي

كل العلوم سوى القرآن مشغلة

اقرأ أيضاً

هنّ

أيطيبُ لي مِن بعدِهِنَّ العيشُ لو أبعَدتَهنَّ؟ بل كيفَ تعتمِرُ القلوبُ بنَبضِِها من غيرِهنَّ؟ ولئنْ يكنَّ السّمُّ في…