لَأَبيحَنَّ حُرمَةَ الكِتمانِ
راحَةُ المُستَهامِ في الإِعلانِ
قَد تَصَبَّرتُ بِالسُكوتِ وَبِالإِط
راقِ جَهدي فَنَمَّتِ العَينانِ
تَرَكَتني الوُشاةُ نُصبَ المُشيري
نَ وَأُحدوثَةً بِكُلِّ مَكانِ
ما أَرى خالِيَينِ لِلسِرِّ إِلّا
قُلتُ ما يَخلُوانِ إِلّا لِشاني