لأبيحن حرمة الكتمان

التفعيلة : البحر الخفيف

لَأَبيحَنَّ حُرمَةَ الكِتمانِ

راحَةُ المُستَهامِ في الإِعلانِ

قَد تَصَبَّرتُ بِالسُكوتِ وَبِالإِط

راقِ جَهدي فَنَمَّتِ العَينانِ

تَرَكَتني الوُشاةُ نُصبَ المُشيري

نَ وَأُحدوثَةً بِكُلِّ مَكانِ

ما أَرى خالِيَينِ لِلسِرِّ إِلّا

قُلتُ ما يَخلُوانِ إِلّا لِشاني


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

سماه أحبابه المسكين قد صدقوا

المنشور التالي

إذا التقى في النوم طيفانا

اقرأ أيضاً

وأما الربيع

وأَمَّا الربيعُ، فما يكتب الشعراءُ السكارى إذا أَفلحوا في التقاط الزمان السريع بصُنَّارة الكلمات… وعادوا إلى صحوهم سالمين.…