ومهند أخذ العيون بمائه

التفعيلة : البحر الكامل

وَمُهَنَّدٍ أَخَذَ العُيونَ بِمائِهِ

فَكَأنَّها في دَمعِها الجوَّالِ

أَسرى مِن السرَّاءِ في الأَرواحِ بَل

أَسرى مِن الأَرواح في الأَوصالِ

إِن كانَ لِلآجالِ جِسمٌ ظاهِرٌ

لِلعَينِ فَهوَ مُجَسِّمُ الآجالِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وأقب كالمحبوب حسنا لم يجد

المنشور التالي

نسائلها هلا كفاك نحوله

اقرأ أيضاً

المساء

لماذا أحسُّ بهذا المساءْ بأنكِ غيرُ جميع النساءْ وأنكِ أقربُ منِّي إليَّ وأقربُ من دفءِ هذا الهواءْ وأعرفُ…