تصفح النوع:
ثوري
74 منشور
كفكف دموعك وانسحب يا عنترة
كَفْكِف دموعَكَ وانسحِبْ يا عنترة فعيونُ عبلةَ أصبحَتْ مُستعمَرَة لا ترجُ بسمةَ ثغرِها يوماً، فقدْ سقطَت مـن العِقدِ…
عبثا تحاول لا فناء لثائراً انا كالقيامة ذات يوم آتي
أتظن أنك بعدما أحرقتني ورقصت كالشيطان فوق رفاتي وتركتني للذاريات تذرني كحلاً لعين الشمس في الفلوات أتظن أنك…
سلي الرماح العوالي عن معالينا
سَلي الرِماحَ العَوالي عَن مَعالينا وَاِستَشهِدي البيضَ هَل خابَ الرَجا فينا وَسائِلي العُربَ وَالأَتراكَ ما فَعَلَت في أَرضِ…
متى تطلق الأيام حرية الفكر
متى تطلق الأيامُ حرية الفكر فينشط فيها العقل من عقلة الأسر ويصدع كلّ بالحقيقة ناطقاً ويترك ما لم…
إعدام
أمشي وذاكرتي كصفحات الجرائد نصفها صُوَرٌ ونصفٌ للعناوينِ التي تخفى وتظهر كل حينِ أمشي بلا صوت كما تمشي…
السماء الصغيرة
أَنَاْ لي سماءٌ كالسماءِ أَنَاْ لي سماءٌ كالسماءِ صغيرةٌ زرقاءُ أَنَاْ لي سماءٌ كالسماءِ صغيرةٌ زرقاءُ أحملُها على…
ستون عاماً
إن سارَ أَهلِي فالدَّهْرُ يَتَّبِعُ يَشْهَدُ أحوالَهم ويستَمِعُ يَأْخُذُ عَنْهُم فَنَّ البَقَاءِ فَقَدْ زادُوا عليهِ الكثيرَ وابتدَعُوا وَكُلَّما…
مقام عراق/ المحرم
قال الراوي بدأ القصف على بغداد لسبعَ عشرة ليلة خلت من المحرم عام أربعة وعشرين وأربعمائة وألف رأيتُ…
قالت مها
قالت مَهَا مَا لَهُ مَا همَّها مَا لي وهَمُّــها الهَمُّ لكن دَمْعُها غال تَرُدُّ عن عيْنِها عَيْنِي وتَشْغَلُني…
علم
عَلَمْ طاير على برج الحراسة يظلل السجان وهوَ بالفحم مرسوم في الزنزانة عَ الحيطان علم عالي علم غالي…
ثورة
الخيل تركض في الشوارع أوقف الشرطي سيل المركبات وفر منها هارباً خيل رمت أوزارها في الريح ثم تراكبت…
الدبابة
في الشارع المكتظ دبابة كالفيل أمست فرجة للعيال صفيحة تعجبها نفسها تولدت من علة في الخيال صفيحة بلهاءُ…
المقاومة والقاضيان
في حزيران يونيو من عام 1132 للميلاد اجتاز جيش إسباني قشتالي بلاد الأندلس كلها من الشمال إلى الجنوب…
يا فتاح يا عليم
بين البنايات ضوء الشمس مختبئ وفي الشوارع تسعى خلفه الشرط قد قرروا الليل تقريراً وعممه على الحواجز ضباط…
يا مصر هانت
يا مصر هانت وبانت كلَّها كام يُوم نهارنا نادي ونهار الندل مش باين الدولة ما فضِلشِ منها إلا…
يا أيها السائل ما الحرية
يا أيها السائل ما الحرية سالتَ عن جوهرة سنيه تضئ أرواحا لنا زكيه يا نعمت الحياة بالحريه لذاذة…
ما بال عينٍ شوقها استبكاها
ما بالُ عَينٍ شَوقُها استَبكاها في رَمسِ دارٍ لَبِسَت بِلاها طامِسَةِ الأعلامِ قَد مَحاها تَقادُم مِن عَهدِها أَبلاها…
اذا كانت الحرية مقابل دمائنا فنحن دماء مقابل الحرية
اذا كانت الحرية مقابل دمائنا فنحن دماء مقابل الحرية